
وانتشرت أيضا حملة كونى امرأة حرة ونشرت حركة “مالي” للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب هاشتاغ “كوني امرأة حرة” من أجل محاربة ما سمته بـ”الأوامر الأبوية والظلامية”، وأشارت الحركة إلى أن “المرأة حرة في ارتداء البيكيني أو المايوه، أو عدم ارتدائه.. حرة في الذهاب إلى البحر أو لا.. وحرة في قراراتها واختياراتها”.