وهكذا بات من الضروري توحيد كل هذه التشريعات في كيان قانوني واحد يراعي ما استجد على الأسرة من مشكلات عصرية لم تتطرق إليها القوانين الحالية، كاعتداء أحد أفراد الأسرة على الأخت أو الابنة جنسيا، بما يضمن المزيد من الاستقرار الأسري ويتصدى لتجاوزات المنحرفين فيها، فوجود قانون واحد أكثر فائدة من عشرة قوانين لا جدوى منها ولا يعرفها أحد.