إيران: عندما يتحول الاغتصاب إلى وسيلة للسيطرة
يوليو 14, 2011
مسابقة الاتحاد الأوروبي للصحفيين الشباب عن حرية الصحافة
يوليو 16, 2011

رغم مشاركة النساء في ثورة 25 يناير على قدم المساواة مع الرجال، إلا أن ما حصلن عليه من مناصب في الحكومة والأحزاب لا يرقى إلى دورهن في الثورة. وهو أمر تنتقده الكاتبة والناشطة النسائية المعروفة نوال السعدواي.

نوال السعداوي، اسم ترتبط به الحركة النسائية الحديثة. منذ الستينات وهي تناضل من أجل حقوق المرأة في مصر والعالم العربي، بكتاباتها ونشاطاتها. وقد دفعت ثمن نضالها هذا بأن سجنت في عهد الرئيس الأسبق أنور السادات. كما تعرضت للتهديد بالقتل من طرف إسلاميين متشددين بسبب مواقفها ودفاعها عن حقوق المرأة.

وفي ثورة 25 يناير، التي أطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك، لم تغب نوال السعداوي عن ميدان التحرير. دويتشه فيله حاورت الكاتبة والناشطة النسائية نوال السعدواي لمعرفة رأيها في مستقبل المرأة المصرية ودورها في ظل التطورات الأخيرة.

لقراءة الحوار اضغط /ي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.