يتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة التحرش الجنسي في الشارع يوم 20 مارس، بدء الجولة التانية من زيارات التوعية الميدانية في
وهي المبادرة التي تم الإعلان عنها في بداية العام ويمكنكم معرفة المزيد عن اليوم من خلال هذا الرابط:
https://www.facebook.com/event.php?eid=200134909997177&ref=tsشوارع ومناطق مختلفة من مصر لمناهضة التحرش الجنسي
لعمل تغيير حقيقي في كل شوارعنا، وأن ندعو للإيجابية وعدم السكوت على مشكلة التحرش الجنسي.
كيفية المشاركة:
– يخرج المتطوعين في هذا اليوم في مجموعات (نساء ورجال معا) لعمل التوعية في المناطق التي ينتمون لها وتعاني من مشكلة التحرش الجنسي
– تكون التوعية مع الأفراد الرئيسيين في الشارع أو المنطقة (أصحاب المحلات، حراس العمارات، أي مجموعات موجودة في الشارع بصورة مستمرة، اللجان الشعبية مثلا، وسائل المواصلات)
– تتم الإستعانة بدليل المتطوعين الذي أعده المتطوعون أنفسهم ويضم معلومات حول: ماذا نقول؟ ما هي الردود والأعذار المعتادة، والرد عليها)
– تتم الإستعانة بنسخة من الخريطة مطبوعة لإقناع الأفراد بخطورة المشكلة وتجنب إنكارها
– تتم الإستعانة بملصقات الخريطة والأماكن التي تبدي تعاونها تضع ملصق (المناطق الآمنة)
– لا تطول مدة الزيارة الميدانية عن ساعتين بحد أقصى
– ضرورة الرجوع لمنسق المتطوعين عقب الإنتهاء من الزيارة بالملاحظات ونتائج اليوم (من تعاون من المحلات مثلا ويمكننا الإعلان عنهم عن طريق موقعنا)
– في حالة إستخدام تويتر لتغطية تفاصيل التوعية الميدانية نرجو إستخدام #antistreetharassmentday مع #harassmap
– يمكنكم إرسال أي صور أو فيديوهات تم تصويرها خلال اليوم وتوثق تجربتكم لنا
يمكن للمتطوعين الحصول على الدليل والملصقات من أماكن سنعلن عنها قبل نهاية الأسبوع.
ملاحظة: يتزامن أيضا 19 مارس مع ميعاد الإستفتاء على التعديلات الدستورية ويوصي فريق العمل الجميع بضرورة المشاركة، ويمكن عمل التوعية في المنطقة المحيطة باللجنة التابع لها.
لتأكيد المشاركة أو لأي أسئلة أو إستفسارات يمكنكم التواصل مع :
أحمد عجور، منسق المتطوعين: 0110602110
info@harassmap.or g
1 Comment
إخوتى واخواتى فى الله
قال الله تعالى فى كتابه العزيز (ياأيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلا بيبهن ذلك أدنى ألا يعرفن فيؤذين) صدق الله العظيم
أولا: أنا لا أضع اللوم على البنت وحدها فى طريقة لبسها او مشيتها أو صوتها المرتفع وتقول دى حرية وبقت كلمة الحرية الشخصية شماعة بنتحجج بيها ونعلق عليها أخطاء الآخرين.
ثانيا : من جانب الولد بتبقى قلة التربية وبعده عن القيم والأخلاق والدين وتوافر الحرب الفكرية من الغرب التى بتزيد من إشتعال لهيب الشهوة عنده ومتوفره بأسهل الطرق دا من جهه وسنه اللى عمال يكبر ويعدى الثلاثين والأربعين واللى لسه ماعداش عارف إن مصيره هيبقى كده أو ألعن فبيحاول يسرق اللى محلله ربنا بكلمته لأنه لا يستطيع البائه.
ثالثا : أقول للآباء إتقوا ربنا فى أولادكم وفى أولاد الغير وماتعثروش على الشاب فى الجواز يا جماعة أنا بقيت أسمع حاجات غريبه الشبكه اللى بالرقم الفولانى مع إن النبى صلى الله عليه وسلم قال (إلتمس ولو خاتم من حديد) والشقه اللى لازم تكون كام حجرة وصالة وريسبشن وانتريه والشاب هيجيب ده كله منين لا والأم تقول انا بنتى لازم يجيلها أحسن عفش وتخرب بيت جوزها والبنت ما يهما بيت أبوها ينخرب ولا لأ إتقوا ربنا فى أنفسكم وبعد كده تقولوا تحرش جنسى والشباب إنحرف لأ الشباب يأس ومعندوش أمل فى بكره ولا بعده بسبب أفكارنا إحنا والنتظه الفارغه والمشى ورا كلام الحريم فين حكمة الراجل ولا ماعاد رجاله عندها حكمه وعقل لحل المور يسروا يسر الله عليكم وعلى الأمة وإن تعسروا فسوف يعسر عليكم . إذرونى لقد اطلت عليكم وده رأيى يحتمل الخطأ أو الصواب والسلام عليكم .