كجزء من الدعاية لشركات النقل فى السعودية، وبعد رفع الحظر عن قيادة النساء والبدأ فعلا فى تنفيذ القرار منذ أيام قليله، أعلن احدى شركات النقل العالميه فى السعوديه عن وجود سائقه بل ونشرت فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى المفترض أنه من العملاء للشركه عند استقلاله لسياه تابعه لها يكتشف أن السائقه سيده، فيعلن عن سعادته بهذا ويبدا فى الحديث معها عن كيفية تسجيلها فى الشركة وهل هى متاحه لكل السيدات إذا انطبقت عليهم الشروط فردت عليها الشركات المنافسه بنشر الأكونت الخاص بالسائقه والزبون مذكور فيه أنهم يعملون فى قسم التسويق فى الشركه وأنهم هم أول من تعاقد مع سيده للقياده (كابتن) حقيقيه لا تعمل فى التسويق، ما يهمنا هو أن رفع الحظر عن القياده فى السعوديه فتح بابا جديدا للعمل للنساء السعديات