شنت اللجان الالكترونية حرب هائلة على الاعلامية و السياسية “جميلة اسماعيل” التى كانت ومازالت تكتب تاريخ الحرية و العدالة الاجتماعية لهذا البلد – وجميلة وجدت نفسها متهمة بقتل المتظاهرين في احداث الاتحادية فقط لانها ردت على عبود الزمر ان العنف سيأتى بالعنف ولا احد سوف يقدر على ايقاف اراقة الدماء
وتفسيرات و تأويلات وقضايا تتهمها بقتل المتظاهرين ولكن الكلام واضح جدا انه فقط ردا على تهديد عبود الزمر بقتل و صلب المتظاهرين الذين يتظاهرون عند الاتحادية ردت هى قائلة ان العنف سوف يؤدى الى عنف من الطرف المقابل و ذاك الرد كان طبيعى جدا جدا … لماذا يتهمونها الان؟!!!!!!