إذا كان الخوف أو عدم وجود الحيلة للتصرف …..
فالآن قد أتيحت لكن الفرصة والكل بجانبكن، منظمات حقوق الإنسان والمحامين و الأفراد ممن يرفضوا تلك الأحداث، إلى جانب الصحافة والإعلام وذلك تحت مظلة القضاء العادل.
ونحن بدورنا كنساء وفتيات نرفض ما حدث لكن وما يحدث لغيرنا من نساء وفتيات في الشوارع، و نطالب بأن تذهبن وتدلين بشهادتكن، حتى تحصلن على حقوقكن وتحققن انتصارا لنا جميعاً.
خاص بمؤسسة المرأة الجديدة
حملة 18 ابريل اليوم المصري لوقف التحرش “مش حسيب حقي