جريدة الشروق
طرحت الأحداث الأخيرة الخاصة بمطالبة المرأة بالعمل كقاضية بمجلس الدولة والأزمة التي ظهرت في النيابة الإدارية والمتعلقة بقبول نحو 90% من الإناث المتقدمات لشغل وظيفة معاون نيابة، سؤالا هاما هو: من له حقا أكبر في العمل: الرجل، مهما إن كانت كفاءته المهنية وخبرته، أم المرأة الأكثر كفاءة؟ هل تجلس المرأة في بيتها ترعي أطفالها، أم لها حقوق العمل نفسها مثل الرجل؟