30 يوليو هو اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، وللأسف أغلب ضحاياه على مستوى العالم من النساء.
يتضمن الاتجار بالبشر أشكال عدة:
– تزويج القاصرات.
– الاستغلال الجنسي.
– عمليات الخطف وبيع الأعضاء.
– تهريبهن عبر الحدود وإجبارهن على العمل القسري عن طريق احتجاز أوراق إثبات هويتهم.
– استغلال مواقف الضعف أو العمل دون أجر وغيره من أشكال الاسترقاق.
ومع التوسع في استخدام التكنولوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي وبالأخص في وقت الجائحة، أصبحت عملية الإتجار بالبشر أخطر وأكثر تطورًا ومن الصعب السيطرة عليها، ولكن على الصعيد الآخر استخدام التقنيات الحديثة في التكنولوجيا، سهل على أنظمة العدالة الجنائية التوجه للفضاء الرقمي واستخدام تقنيات أكثر تطورًا لمناهضة والحد من الجريمة، واستخدام الأدلة الرقمية في التخفيف على الضحايا الإجراءات الجنائية، وتقديم خدمة الدعم للناجين.ات.