في مؤسسة مركز الدعم للمهاجرين العائدين (اس اس آر) في بركان تكونت خبرات كثيرة في حالات “النساء المهجورات” كما يطلق على هذه المجموعة من النساء. مريم ليست المرأة الوحيدة التي تواجه مثل هذه الحالة، يتلقوا في بركان كل سنة ما بين 30 الى 40 شكوى مماثلة وخاصة خلال فصل الصيف.
الملفات الضخمة للنساء المهجورات تتطلب الكثير من الوقت والانتباه. المستشارة رشيدة البونداتي تشرح لنا كم هي معقدة حالة مريم: “من اجل اعطائها جوازات سفر جديدة للاولاد يتحتم علينا الحصول على موافقة الوالد، ولذلك في مثل هذه الحالة يطلب من القاضي ان يعطينا الاذن بدلا عنه.”
لقراءة باقي الموضوع اضغط/ي