عن المرأة الجديدة
مؤسسة المرأة الجديدة هي منظمة مصرية، غير حكومية، دفاعية تدعم حقوق النساء في مصر، من خلال المساهمة في تطوير السياسات العامة وتقديم خدمات المساندة. بدأت نشاطها عام 1984 بتشكيل مجموعة غير رسمية، ثم قامت بالتسجيل في عام 1991 كشركة مدنية غير هادفة للربح باسم مركز دراسات المرأة الجديدة، ثم سجلت كمؤسسة خاصة طبقا للقانون رقم 84/2002 مع وزارة الشئون الاجتماعية، باسم مؤسسة المرأة الجديدة.
مقدمة عن المشروع
يتصدى مشروع “الحماية التشريعية لمواجهة العنف ضد النساء” لكافة أشكال العنف التي تتعرض لها النساء، حيث يستهدف خلق بيئة تشريعية تضمن الحماية القانونية للنساء ورأب الضرر للنساء الناجيات من العنف، مع اتباع وتبني استراتيجيات الحماية للناجيات وفقًا للآليات الدولية، عبر تبني الدولة لإصدار تشريع شامل (قانون موحد) لمناهضة العنف ضد النساء، كذلك التصديق على الاتفاقية 190 لمناهضة العنف وتحرش في عالم العمل، الصادرة عن منظمة العمل الدولي، وذلك من خلال رفع وعي كافة فئات المجتمع من النساء بأعمارهن المختلفة، والشباب، ومؤسسات دعم المرأة والمجالس القومية ومكاتبها، كذلك مؤسسات المجتمع المدني المهتمة بقضايا المرأة، هذا بالإضافة إلي الجهات الرسمية والتشريعية المعنية، حول أهمية إصدار قانون موحد لمناهضة العنف ضد النساء، والتصديق على الاتفاقية (190) المعنيّة بمناهضة العنف والتحرش في عالم العمل.
منسقة مراكز المساندة:
تعلن مؤسسة المرأة الجديدة عن حاجتها لمحامية تعمل كمنسقة لمتابعة عمل مراكز المساندة -دوام جزئي- ضمن نطاق عمل مكاتب المساندة القانونية في إطار مشروع الحماية التشريعية لمواجهة العنف ضد النساء بالتعاون مع هيئة دياكونيا.
المهام المطلوبة:
نبحث عن محامية لديها ما يلي:
يُرجى كتابة “مكاتب المساندة القانونية” في عنوان البريد الإلكتروني وإرساله على الإيميل: nwrc@nwrcegypt.org
مع إرفاق السيرة الذاتية المحدثة وخطاب تقديم يتضمن لماذا ترغبين في التقديم على هذه الوظيفة والخبرات المرتبطة بها، أيضًا الإشارة إلى ما لديكي من مهارات وأفكار تساهم في تطوير عمل مكاتب المساندة. سنستقبل رسائلكن بحد أقصى يوم 13 فبراير 2023.
1 Comment
مساء الخير…
تحيه طيبه وبعد ،،،
معكم ليلي العربي محامي بالمجلس القومي لحقوق الإنسان ، لدي خبره طويله في العمل القانوني ،، في مجال المساندة القانونية ،، عملت منذ عام 2002 حتي 2006 بالمجلس القومي للمرأة ،، ثم انتقلت بعد ذلك إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان عام 2007 حتي الآن…
يسعدني التعاون معكم..
لكم جزيلا الشكر.