المرأة الجديدة : تحتفل بمرور ثلاثون عاما على السيداو

اعدام المغتصب وحبس المتحرش
يناير 17, 2010
تدخل سعودي رسمي لإنهاء زواج قاصر
يناير 19, 2010


وتقرير الظل في طريقه إلى جينيف آخر يناير

عقدت مؤسسة المرأة الجديدة لقاءا مفتوحاً للاحتفال بمرور ثلاثون عاما على اتفاقية وقف كافة أشكال التمييز ضد المرأة. و قد وقعت مصر اتفاقية السيداو عام 1979 كما اشتركت في كتابة وصياغة بنود الاتفاقية من خلال مشاركة كل من السفيرة مرفت التلاوي والسيدة عزيزة حسين في لجنة الاتفاقية، والذي جاءت هذه الاحتفالية بمثابة تكريم لكل من السفيرة مرفت التلاوي والسيدة عزيزة حسين.

جاء تكريم مؤسسة المرأة الجديدة لعناية السفيرة مرفت التلاوي باعتبارها أحد الوجوه المصرية الهامة التي شاركت في كتابة وصياغة الاتفاقية، وتضمنت كلمة السفيرة مرفت التلاوي العديد من النقاط الهامة ومنها الرد القاطع على دعاوي التخلف التي تدعوا مصر للتراجع عن منجزاتها في هذه الاتفاقية باعتبارها تتبع أجندة غربية ، وهو ما نفته شكلا ومضمونا سعادة السفيرة مؤكدة على مشاركة عقول وأيادي مصرية في كتابة الاتفاقية. مؤكدة على أهمية استعادة مصر دورها الثقافي ومكانتها الرائدة في التنوير وضرورة مواجهة هجمات الردة الحضارية التي تدعو النساء للتخفي والانسحاب من سوق العمل والمناخ العام.

وفي الإطار نفسه، تم عرض ثلاث تقارير ومنهم تقرير الائتلاف المصري للمنظمات الأهلية والذي تضمن عرض لأوضاع النساء حسب بنود الاتفاقية والمقرر مناقشته مع اللجنة 25 من هذا الشهر بجينيف كما عرض تقرير مركز قضايا المرأة المصرية الذي ألقى الضوء حول فوانيين الأحوال الشخصية وتقرير المبادرة المصرية للأحوال الشخصية والذي ألقى الضوء حول العنف الجنسي ضد النساء.

للمزيد

2 Comments

  1. يقول مصري:

    تسقط اتفاقية السيداو الملعونة
    يسقط خرابي البيوت
    يسقط عملاء الغرب

  2. يقول ezzat:

    الى السيده ميرفت بلاوى (لماذا التمييز والسير على ضرب من افسدو المجتمع المصرى فى النظام الفاسد البائد وانتى منهم وخلق الفرقه والتناحر والعداء والتمييز والعنصريه وخلق الصراع بين افراد وعناصر المجتمع للحصول على مكاسب كلا من الاخر و اعتبار و افتراض ان الاصل هو الاختلاف وليس الاتفاق والتكامل بين افراد المجتمع .حتى تكون العلاقات و الروابط بين افراده قويه ومتينه. وذلك لبناء مجتمع قوى ومتقدم وآمن. وذلك لتنشأه اجيال متماسكه ووطن قوى بأبناءه واخلاقه وتقدمه وامنه. ليأخذ مكانه الطبيعى بين الامم.اليس المجلس القومى للمرأه هذا كان من ادوات النظام الفاسد العميل فى افساد المجتمع المصرى ومعه الجمعيات والمنظمات ذات التمويل الخارجى ذات الاهداف المشبوهه!!!!!!!!!!وطالما فتح الباب لهذه فمن حق الرجال ان ينشئوا مجلس قومى للرجال. وينشئ مجلس قومى للمسيحيين. ومجلس قومى للشباب. ومجلس قومى——–الخ وكلا يطالب بحقوقه من الاخر ويتمزق المجتمع وبذلك نكون قد حققنا اهداف الخبثاء والشياطين والاعداء ولن تقوم لمصر قائمه####و حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا من افتيت و ارسيت قواعد و ساعدت فى سن قوانين الاحوال الشخصيه المضيعه لقوامه الرجل المصرى فى بيته والمدمره لنواه المجتمع المصرى وهى الاسره المصريه والظالمه للرجل المصرى واولاده والتى تعمل على بتر الابناء عن الاباء والمساعده على نشر كثير من الموبيقات فى المجتمع المصرى فقوانين الاحوال الشخصيه الفاسد و الناتجه عن افتاءات النفاق و القضاء الموالى للهانم وضغط المجالس القوميه و الجمعيات العنصريه والاتفاقيات الشاذه اظهرت الرجل عدو للزوجه والاولاد اذا خالف الزوجه ولم يرضخ لها واذا مارس قوامته فى بيته بما يرضى الله .وسلب حقوق الزوج والابناء فى القضاء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.