حملة "امي اردنية وجنسيتها حق لي "تعتصم أمام الديوان الملكي وتسلم رسالة إلى الملك

بيان بخصوص تشكيل الوزارة الجديد: غياب التمثيل النسائي في الوزارة الجديدة لا يليق بوزارة ثورية
يوليو 19, 2011
دليل تطبيقي لتحسين صورة المرأة في وسائل الإعلام المتوسطية
يوليو 20, 2011

سلمت المنسقة العامة لحملة “أمي أردنية وجنسيتها حق لي “نعمة الحباشنة صباح الاثنين رسالة إلى الملك عبدالله الثاني استلمها مستشار الملك في الديوان الملكي يوسف العيسوي.

الرسالة تم تسليها بعد الاعتصام الصامت الذي نفذته الحملة أمام الديوان الملكي للمطالبة بمنح الجنسية لأبناء الأردنيات المتزوجات من غير الأردنيين.

وحملت المشاركات في الاعتصام شعارات من أقوال الملك حول الحقوق والمساواة للأردنيين جميعا كـ ” الأردنيون أمام القانون سواء” وصورا لجلالة الملك ويافطات تعبر عن ولائهم ومطالبهم العادلة.

وكانت الحملة قد نظمت مؤخرا عدة اعتصامات شبيهة أمام رئاسة الوزراء

عن بوابة المرأة العربية

لمزيد من التفاصيل اضغط/ي

2 Comments

  1. يقول ثائر محمد جميل البطران:

    السلام عليكم…انا والدي فلسطين حامل لجواز أردني مؤقت سنتين وولدتي أردنية برقم وطني …و لنا أكثر من عشرين عاما مغتربين في اليمن وطوال هذة الفتره وجميع معملاتنا من السفاره الأردنية…وطوال الوقت ونحن (انا واخواني)نعامل كأردنين وطوال الوقت ونحن نشعر اننا أوردنين وإنتمائنا للأردن ونعامل رسميا على هذ النحو (في المدارس والجامعات)
    حتى حصل ما حصل في اليمن من ثورة وتركنا كل ما نملك وعدنا الى ما كنا نؤمن على أنه الوطن وعندما أردنا الأستقرار بالأقامه في الأردن بدئنا ندرك مدى التميز في المعامه على الصعيد الرسمي والحكومي الأردني ….والذي اريد قوله يعني طوال فتره اقامه في اليمن ونحن نعامل على انا أردنين على الصعد الرسمي والحكومي وهنا في الأردن نعامل كالأجانب ونحرم من حقوق كثيره والسبب أن الأب يعد مختلف عن الام بالجنسيه مع ان أبي منتمي اكثر من امي للأردن لانه عانى من هذا التميز وهو الذي نشاء على خير الأردن وترعرع في ربوعه في محافظه الكرك… اين العدل !!!…هذا الأمر أثر علينا نفسيا بشكل كبير …فكل ما اتمنا من صاحب القلب الرحيم …الملك ابو حسين
    ان ينظر للأمرنا ويفرجها علينا بأذن الله….وعاش الأردن الحبيب وشعبة العظيم كما أحببنه من فبل على انه وطننا وسنبفا نحبه لذالك حتى ولوا لم يعترف بنا رسميا بأنا موطنون أردنين

  2. يقول ثائر محمد البطران:

    No comment error

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.