الثقافة : ثقافة عامة نحو المسئولية الإجتماعية وتعريف رجال الأعمال الصغار بأن الهدف لا يجب أن يكون جمع المال فحسب بل تنمية المجتمع إقتصادياً وإجتماعياً وتحسين النظرة لرجال الأعمال.

الإعلام: توصيل الدور الإجتماعى لرجال الأعمال إلى الإعلام وتحسين نظرة أفراد المجتمع لهم من خلال إظهار دورهم الاجتماعي.

دور المراكز البحثية: محاولة الوصول لآلية تنسيق بين رجال الأعمال والجهات البحثية بغرض دراسة أفضل سبل مساهمة رجال الأعمال فى الخدمات الإجتماعية.

إعادة تخصيص الموارد: و ذلك فى مجال التعليم و الصحة لتحقيق تنمية إجتماعية تخدم محدودى الدخل و ذلك فى صالح برامج الصحة الأولية و محو الأمية و التعليم الأساسى و التدريب.

الإتجاه نحو المؤسسية: ضرورة الإهتمام بدور المؤسسات كمؤسسة فودافون ، أورانج ، ….و ليس برجال الأعمال و أفعالهم و ضرورة إعادة مؤسسات الوقف للتبرع للجامعات و المستشفيات.

تعبئة الجهود : من خلال مؤتمر قومى تشارك فيه كافة الجهات التنفيذية مع قطاع الأعمال الخاص و تضع توصيات المؤتمر خطة جادة بغرض التنفيذ الفورى.

تحديد دور الدولة و الحد من العوائق الإدارية و البيروقراطية من خلال:

قانون تعاونى حقيقي يحقق المشاركة لأفراد المجتمع.

تشجيع و تيسير قيام مؤسسات إجتماعية غير هادفة للربح.

تحديد دور لجمعيات رجال الأعمال فى خطة التنمية الإجتماعية.

وضع جدول زمنى لكل سنة محدد بأعمال شهرية يساهم فيها رجال الأعمال.

طرح عدد من المشروعات و عرضها على رجال الأعمال.